الاحتيال في مجال التأمين: مكافحة الاحتيال في مجال التأمين: استراتيجيات شركات التأمين على الممتلكات والحوادث
دور التكنولوجيا: كيف يمكن للأدوات الرقمية أن تساعد في مكافحة الاحتيال في مجال التأمين
ولم تؤدي هذه التطورات إلى تعزيز دقة اكتشاف الاحتيال فحسب، بل زادت أيضًا من سرعة التعرف على الاحتيال المحتمل، وبالتالي تخفيف الخسائر وحماية حاملي وثائق التأمين الصادقين.
كما نصَّت المذكرة على تقديم مقترحات تطويريَّة تدعم اتخاذ القرارات المبنية على البيانات، وتحقيق مبدأ العدالة الوقائيَّة.
من وجهة نظر شركات التأمين، يعني التعاون تبادل البيانات والرؤى التي يمكن أن تشير إلى نشاط احتيالي. بالنسبة لإنفاذ القانون، فإنه ينطوي على فهم الفروق الدقيقة في وثائق التأمين والطرق التي يمكن استغلالها.
تعمل هذه الغرامات كرادع للفرد وللآخرين الذين قد يفكرون في اتخاذ إجراءات مماثلة.
على سبيل المثال، في إحدى القضايا البارزة، حُكم على طبيب بالسجن لأنه أرسل فواتير إلى شركات التأمين مقابل إجراءات لم يتم تنفيذها مطلقًا.
ومع ذلك، هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة، حيث يتم تمرير التكاليف في نهاية الإمارات المطاف إلى المستهلكين. مثال على ذلك هو عندما يقوم الفرد بتضخيم قيمة الشيء المسروق، معتقدًا أنه جريمة بلا ضحايا.
تحليل المستندات بدقة: تدريب الموظفين على كيفية التحقق من صحة المستندات المرفقة مع المطالبات، مثل الفواتير الطبية أو تقارير الحوادث.
فيما يلي بعض الطرق التي يمكن لحاملي وثائق التأمين المساهمة بها في مكافحة الاحتيال:
من منظور شركة التأمين، يمثل اكتشاف المطالبات الكاذبة أولوية قصوى. إنهم يستخدمون فرق تحقيق متخصصة تقوم بتحليل المطالبات بحثًا عن الأنماط والتناقضات. يتم أيضًا استخدام تحليلات البيانات المتقدمة وخوارزميات التعلم الآلي بشكل متزايد للإبلاغ عن عمليات الاحتيال المحتملة.
التحقيقات في الاحتيال في مجال التأمين: كيف تعمل شركات التأمين على كشف المطالبات الاحتيالية
يقوم المنظمون بتشديد التشريعات وفرض عقوبات أكثر صرامة على نور المحتالين، وهو ما يعمل بمثابة رادع.
توضح هذه الأمثلة إبداع وجرأة المحتالين، فضلاً عن التحديات التي تواجهها صناعة التأمين. إنها لعبة القط والفأر المستمرة، حيث تظهر مخططات جديدة بنفس سرعة اكتشاف المخططات القديمة.